سايس يذبح والدته لرفضها إعطائه أموالًا لشراء مخدرات بالغربية
.
الخميس 09/يونيو/2016 - 06:57 م
صوره ارشيفيه
الغربية شريف عبد الغنى
قتل سايس أمه باستخدام ألة حادة "مفك" بطعنها فى رقبتها، لرفضها إعطائه أموال لشراء مواد مخدرة، بقرية كفر الحاج داود التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية.
تلقي اللواء نبيل عبد الفتاح، مدير أمن الغربية، إخطارا يفيد ورود بلاغ من الأهالي، بوجود جريمة قتل بقرية كفر الحاج داود، وانتقل الرائد محمود غرابة، رئيس مباحث مركز السنطة، والقوة المرافقة لهم إلي محل الواقعة.
وتبين من التحريات، أن المجني عليها تدعي "زينب. ن. ع. ش"، 47 سنة، صاحبة محل للخضراوات، جاءت إلى القرية أول أيام شهر رمضان برفقه ابنها المتهم "أحمد ف"، 27 عاما، سايس، لشراء بعض مستلزمات تخص المنزل، نظرا لإقامتهم الدائمة بالقاهرة والمجئ إلى القرية فى المناسبات.
وكشفت التحريات أن يوم الحادث وقعت مشادة كلامية بين الأم ونجلها لمطالبته باعطائه نقود لشراء مواد مخدرة، فرفضت فقام بالتعدى عليها ولما استغاثت قام بضربها وطعنها عدة طعنات بمفك حتى لفظت أنفاسها.
وأكد شهود عيان، أن المتهم قال لوالده: "تعالى خد مراتك انا قتلتهالك هنا فى البلد" وظل بجوارالجثة حتى ألقي القبض عليه.
وتمكنت ضباط المباحث من القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بجريمته، وتحرر المحضر رقم 5471 لسنة 2016 إداري السنطة.
تلقي اللواء نبيل عبد الفتاح، مدير أمن الغربية، إخطارا يفيد ورود بلاغ من الأهالي، بوجود جريمة قتل بقرية كفر الحاج داود، وانتقل الرائد محمود غرابة، رئيس مباحث مركز السنطة، والقوة المرافقة لهم إلي محل الواقعة.
وتبين من التحريات، أن المجني عليها تدعي "زينب. ن. ع. ش"، 47 سنة، صاحبة محل للخضراوات، جاءت إلى القرية أول أيام شهر رمضان برفقه ابنها المتهم "أحمد ف"، 27 عاما، سايس، لشراء بعض مستلزمات تخص المنزل، نظرا لإقامتهم الدائمة بالقاهرة والمجئ إلى القرية فى المناسبات.
وكشفت التحريات أن يوم الحادث وقعت مشادة كلامية بين الأم ونجلها لمطالبته باعطائه نقود لشراء مواد مخدرة، فرفضت فقام بالتعدى عليها ولما استغاثت قام بضربها وطعنها عدة طعنات بمفك حتى لفظت أنفاسها.
وأكد شهود عيان، أن المتهم قال لوالده: "تعالى خد مراتك انا قتلتهالك هنا فى البلد" وظل بجوارالجثة حتى ألقي القبض عليه.
وتمكنت ضباط المباحث من القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بجريمته، وتحرر المحضر رقم 5471 لسنة 2016 إداري السنطة.
ليست هناك تعليقات: