حرر طبيب عظام بالدقهلية، محضرا اتهم فيه طبيب بالتزيف وانتحال شخصية استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى، وممارسة المهنة وافتتاح ثلاثة مراكز طبية بالمخالفة.

 

وتقدم الدكتور أحمد عطاالله حسن، ببلاغ رقم 10835 إدارى مركز السنبلاوين، لسنة 2018، اتهم فيه الدكتور إبراهيم عرفات منصور بإنتحال صفة استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى، وممارسة المهنة وفتح ثلاث مراكز طبية بقرية المقاطعة التابعة لمركز السنبلاوين، ومدينة تمى الأمديد، وقرية صدقا، بالإضافة إلى مركز أشعة غير مرخص وبدون عوامل الأمان، مما يعرض المواطنين الخطر.

 

وأشار الطبيب، فى البلاغ أن المتهم ممارس عام فقط، ولا يحق له فتح عيادة والعمل، ولكنه خالف القوانين والأعراف الطبية، وعرض حياة المواطنين للخطر.

 

وعلى الجانب الآخر صرح مصدر بمديرية الصحة بالدقهلية، أن المذكور تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضده فى العيادة الواقعة بإدارة السنبلاوين الصحية، وتم غلق العيادة من قبل العلاج الحر، وبعد ذلك أعاد فتحها مرة أخرى، وتم إبلاغ النيابة العامة بذلك لاتخاذ الإجراءات ضده.

 

ومن ناحية أخرى قام أحد المرضى يدعى حمدى فوزى أحمد بتحرير محضر رقم 4743 إدارى السنبلاوين لسنة 2018، إتهم فية الطبيب المزيف بالتسبب فى إصابته بالشلل نتيجة العلاج الخاطئ، الناتج عن التشخيص مما أدى إلى تدهور حالته الصحية.

أعلن الدكتور سمير صبرى ، المحام ، تقدمه ببلاغ للنائب العام ضد منى البرنس بعد لقائها السفير الإسرائيلى ، وما تداولته على صفحتها بموقع "الفيس بوك " بشأن هذا اللقاء ، لافتا إلى أنها اعتادت اتباع سلوك منحرف وشاذ عن الجميع .

واعتبر "صبرى " ، هذا اللقاء ما هو إلا جريمه ، وتعامل مع جهه أجنبيه عدوه للعالم العربى ولمصر من الأساس حتى لو كان هناك اتفاقيه مبرمه ، فهى لا صفة لها فى التطبيق الخاصة بها وهو تعامل مع جهه اجنبيه دون ترخيص ويعرضها للمحاكمه الجنائيه.

كانت قد أثارت صورة منى البرنس ، أستاذ الأدب الجامعى بقناة السويس والمعزوله منها ، مع السفير الإسرائيلى ديفيد جوفيرين ، جدلا واسعا على مواقع السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية، كما تم تداولها على صفحات النشطاء بـ"الفيس بوك " رافضين هذا اللقاء .

كما شن نشطاء "الفيسبوك " هجوما حادا على "منى البرنس " ، متهمين إياها بالتخلى عن قوميتها العربيه والقضية الفلسطينية.